أكد مدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج أن نتائج العمل التي تتحقق من ورش الحج كبيرة وتبنى عليها نتائج مهمة لإنجاح موسم الحج بعمل تكاملي. وأضاف أن مشاركة الأمن العام في ورش العمل تأتي انطلاقا من اهتمامها بمناقشة كل ما يتعلق بأمور العمرة والحج ولمعالجة ما ظهر من ملاحظات وتطوير سبل العمل والورش دليل أكيد على نهج مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية في الإدارة والقيادة وما يتطلع اليه من نجاح.
وأضاف الفريق المحرج أن نجاح موسم الحج والعمرة لم يكن وليد صدفة وإنما هو بعد توفيق الله ثمرة جهود رجال عملوا وأخلصوا وتفانوا في أداء واجبهم طاعة لله ثم لولاة أمرهم كل في مجاله وتخصصه. وسهل ذلك النجاح التعاون والتنسيق على أعلى مستوى بين كافة الجهات الحكومية والخدمية منذ وقت مبكر وأدى ذلك إلى تناغم الأداء في المنظومة الأمنية والخدمية والصحية بكل دقة واحتراف.
وكشف المحرج أن أكثر من 100 ألف رجل أمن من مختلف القطاعات الأمنية والعسكرية عملوا على تنفيذ الخطط الأمنية في موسم الحج وأجدها فرصة لنجدد عهد الولاء والحب والوفاء لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد، ونعاهد ونشهد الله على أننا سنبذل الغالي والنفيس في خدمة ضيوف الرحمن والمحافظة على أمنهم واستقرارهم وحماية الحرمين الشريفين وسنكون سدا منيعا في وجه أعداء الاسلام وكل من يحاول المساس بأمن مقدسات الإسلام والعبث بأمن بلاد الحرمين مهوى أفئدة المسلمين وشريعته السمحة.
وأضاف الفريق المحرج أن نجاح موسم الحج والعمرة لم يكن وليد صدفة وإنما هو بعد توفيق الله ثمرة جهود رجال عملوا وأخلصوا وتفانوا في أداء واجبهم طاعة لله ثم لولاة أمرهم كل في مجاله وتخصصه. وسهل ذلك النجاح التعاون والتنسيق على أعلى مستوى بين كافة الجهات الحكومية والخدمية منذ وقت مبكر وأدى ذلك إلى تناغم الأداء في المنظومة الأمنية والخدمية والصحية بكل دقة واحتراف.
وكشف المحرج أن أكثر من 100 ألف رجل أمن من مختلف القطاعات الأمنية والعسكرية عملوا على تنفيذ الخطط الأمنية في موسم الحج وأجدها فرصة لنجدد عهد الولاء والحب والوفاء لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد، ونعاهد ونشهد الله على أننا سنبذل الغالي والنفيس في خدمة ضيوف الرحمن والمحافظة على أمنهم واستقرارهم وحماية الحرمين الشريفين وسنكون سدا منيعا في وجه أعداء الاسلام وكل من يحاول المساس بأمن مقدسات الإسلام والعبث بأمن بلاد الحرمين مهوى أفئدة المسلمين وشريعته السمحة.